آي إم ريليف في اليمن
تحديث - رمضان ٢٠٢٤
تمكنت آي إم ريليف من الوصول إلى مناطق في الجوف وتعز وتوزيع طرود غذائية على ١٦٠٠ مستفيد.
في اليمن، يعاني حوالي ٤,٥ مليون شخص في المناطق الخاضعة لسيطرة الحكومة من مستويات عالية من انعدام الأمن الغذائي الحاد، مع وجود ما لا يقل عن ١,٣ مليون شخص في المرحلة الرابعة في التصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي (مرحلة الطوارئ).



سياق الدولة
يعد انعدام الأمن الغذائي من بين التحديات الأكثر إلحاحاً في اليمن، إذ يعاني أكثر من نصف السكان من انعدام الأمن الغذائي.
وتعتبر معدلات سوء التغذية بين النساء والأطفال في اليمن من بين أعلى المعدلات في العالم، حيث تحتاج ١,٣ مليون امرأة حامل ومرضعة ٢,٢ مليون طفل دون سن الخامسة إلى العلاج من سوء التغذية الحاد.
المخاطر المناخية كثيرة: بما فيها الفيضانات المفاجئة المتكررة ونقص المياهمما يؤثر على البنية التحتية الضعيفة بالفعل والزراعة المستنفدة.
وبحسب المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، يعتمد ٢١,٦ مليون يمني (ثلثي السكان) على المساعدات الإنسانية، بما في ذلك ٤,٥ مليون نازح داخليًا، و٧١ ألف لاجئ وطالب لجوء. (حتى يونيو ٢٠٢٣)

الإحصائيات الرئيسية والملاحظات
(النازحون داخليًا واللاجئون المسجلون وطالبو اللجوء)
أبرز ملاحظات آي إم ريليف
استجابة الطوارىء
تُقدّم منظمة آي إم ريليف يد العون للأسر المتضررة من حالات الطوارئ والكوارث الطبيعية في اليمن. نوفر إمدادات غذائية عائلية خلال مواسم الذروة، كشهر رمضان وموسم الشتاء، بالإضافة إلى مستلزمات طبية وصحّية للنازحين داخليًا بسبب النزاعات أو الكوارث الطبيعية.
